كتبت /سلوي عبد الحميد
قضية الإعلامية شيماء جمال مع رصد الأحداث التي طالعتنا فنجد لماذا قررت شيماء بالضغط علي زوجها بأن يعلن الزواج منها علي الرغم أن الرجل منحها القوة وصارت تتحدث بقوة وهي تعلم إن لديها من يقم بإسنادها ويدفعها لتحقيق ذاتها ولم يبخل عليها بأموال وكل ما تريده يوفره لها مقابل ألا تضغط عليه في التسبب في خراب بيته وتدمير حياته إذا أعلن زواجه منها فعندما أصرت وحدثت مشادة كلامية شديدة وبما أن زميلاتها واهلها يقولون إنها لم تترك حقها بل تعافر فيبدو أن المشادة كان بها تطاول باللسان بينها وبين زوجها ولم يكن مبيت النية بقتلها وبالفعل إذا كان في نيته الغدر لسلطة عليها أحد البلطجية بقتلها وأجهزة الحفرة قبلها ودليل علي ذلك إنها عندما كان تحت ضغط العصبية فخنقها بالايشارب التي ترتديه فكيف يكون مبيت النية ولم يكن معه أدوات
وان الشاهد أغلق عليه ولم يقتله وأن القاضي لم يكن غليظ القلب بل وقع في ظرف طارئ أجبره علي هذا ولم يحرمها من شئ وإن تلك الزيجه كانت قائمة علي المصلحة قاضي وله نفوذه وأموال وطريق مفتوح للشهره ولذلك دوما كانت لاتقلق فهل يتم الحكم عليه بالإعدام أم عشر سنوات باعتبار القضية ضرب أقضي للموت وليس قتل ولكن أهم من كل ذلك المستندات التي كانت تهدد بها زوجها وهي مستندات قضايا يحكم فيها من أجل الرشاوي والاتفاقات السرية كانت المذيعة أداة لاستكمال دائرة الفساد وتسهيل له ومرأة بتواريخ ورائه وينفذ مخططه الملوث من الأحكام المشوهه المدفوع له ملايين من أجل تلفيق الأحكام وتزويرها قبل البحث عن قضية القتل ابحثوا عن الملف والقضايا التي حكم فيها والحصول عن كل وظيفة وصل لها كيف وصل وماذا فعل ومن أين حصل علي كل ذلك من الفلل والمزرعة وكل أمواله