ان عام ٢٠٢٠ كان عام جديد لنا مع توصيات رئيس الجمهورية بشأن ختان للأثاث وكان من هنا نبدأ ونكمل المشوار الذي بداناه.
ولذلك اشكر كل من تعاون معنا وكان له دور كبير في القضاء علي ختان الاناث .
وأن د.نبيل صمويل له دور كبير وهو مؤسس الجائزة وسيظل معا الحاضر الغائب رحمه الله عيله.
وأن ملف تجريم ختان الاناث عام ٢٠٢٢ ونقول اليوم لجنه القضاء علي الختان بالتعاون معا القومي للمرأة والطفوله والامومة قدمنا القانون الي مجلس النواب .
وفي عام ٢٠٢١ وجدنا التفكير في تجريم الختان دور كبير للمرأة في البرلمان لوجود المرأة في مجلس النواب أو الشيوخ كان لدور المرأة كبير في تجريم ختان الاناث.
فكل هذه الخطوات تجعلنا نتفائل بتجريم هذه الجريمة.
فشيخ الأزهر احمد الطيب أنه لا يجوز فقد تبين للازهر الشريف يعد وفاة طفلة بسبب الختان بتحويلها الي جرينة وايضا البابا في الكنسية أكد على عدم موافقته باسم الكنيسة علي ختان الاناث ويعتبر جريمة ..وقد صدق رئيس الجمهورية تعزيز قانون تجريم ختان الاناث ..
ومحاربة الفكر الرجعي قامت اللجنة الوطنية بتجريم الختان بناء علي الواقع الذي تعانية الفتاه الصغيرة .
قد تسلم جائزة د نبيل صمويل الاسرة