كتبت..سلوى عبد الحميد
الجنود أنواع جنود لحماية الوطن وهم خير أجناد الله وهم تاج طاهر علي الرؤوس الجليلة وإن استشهدوا فهم في جنة الخلد
وجنود مسخرة لخدمة الإرهاب وهم ذئاب ليسوا بشر
وجنود مسخرة لتنفيذ أوامر الفاسدين بالنهب والسلب وسرقة البشر بالاكراه وهؤلاء بيلعبوا بالبيضة والحجر لعبة الحاوي يختبئ في الجراب ويضع كلابه في وش المدفع وكلابه يبحثون عن كلاب صالة يفعلون معهم مثلما فعل معهم أسيادهم والغبي من الجنود بيقع لكن بيكون كارت محروق لهم اتعرف لازم يتواري مؤقتا وإذا شعروا بالرقابة داسوا عليه وإذا هددهم نفوه ودفنوه مين هيصدق الكلب طالما صاحبة عجن الحقيقة بمية الكذب وسواها علي الدهاء واطعام الأفواه وجعلها خرساء عمياء كالتمثال المصنوع من الحجر الصنوان حتي تموت الحقيقة وتندفن الله يرحمها صارت في الكفن وأخرج لسانه الكذب وقال انا انتصرت علي الحقيقة وعرتها لكن نسيوا إن رب العالمين موجود تناسوا إن الله حق ولاحق لايتوه مهما طال الكذب والبهتان فلعن الله الفاسد الماكر الناهب السالب حقوق العباد
عندما يموتوا هؤلاء فهم موتي جيفة عفنة في نار جهنم مأواهم خالدين فيها معذبين بكذبهم ونهبهم مهما تظاهروا بالعفة والشرف لن يطول البهتان سوف تظهر الشمس واضحة صريحة تقضي علي الفاسدين