التطعيم وما يحيطة من مروجي ألأشاعات بقلم ليلي حسين

هل من المعقول عندما يتوفر التطعيم لكي نحمي أنفسنا من الوباء الفظيع كورونا تطلع الناس علينا بالأشاعات (ده بيموت اوعوا تأخذوه ده مفيش منه فايدة ده بيموت الناس بعد عامان ) .
المعني يحاولوا أن يبعدوا الناس عن أخذ التطعيم بشتي الطرق والوسائل .

فإذا لم توفر الدوله التطعيم (يقول الناس الدولة سبونا نموت ولم توفر التطعيم وعندما توفر الدولة التطعيم يقول الناس سوف يموتونا ).

أذا لم يعجب الناس اي شئ ؛
ماذا يريدون هل يريدون شعب مريض شعب يتساقط بالموت من شده المرض وصعوبتة هل يربدون أن يقضوا علينا ؟
اذا اخزتوه تموتوا واذا لم تأخذه برضه حنموت طيب احنا عايزين ايه .
الدولة وفرت التطعيم ثلاث انواع .
تعالوا بنا ترجع الي الوراء أعوام قرون آلم يظهر أمراض مثل( التيفود والحصبة والجدري والسل الأنفلونزا بأنواعها” والصفراء ونقص الغده الدرقية عند حديثي الولادة “) الم يتم عمل تطعيمات ومرت بتجارب سريرية أيضا الي ان وصلنا الأن الطفل بعد الولادة يتم تطعيمة وقياس نسبة الصفراء والغده الدرقية وفي خلال يومين من ولادته أليس هذا منع عن الطفل أمراض ليس لها علاج وأثار سلبية.
اذا ما الفرق بين الأمس البعيد واليوم القريب من التطعيمات.
انتبهوا أيها الساده التطعيم لا ضرر منه الضرر في عقولنا وتقبل الأفكار الهدامة ورفض الأفكار البناءة الي متي .
انتبهوا فأنتم من يرفضون وانتم من يتقبلون الأفكار الهدامة اما الإيجابيات فلها مليون حجة لمنع أخذ التطعيم .
احجزوا التطعيم كفانا الله شر المرض الذي يحصد بالالأف.

Loading

ليلى حسين

Learn More →

اترك تعليقاً