ليس من باب الكلام هو النقد أو مثل هذا إنما نحن نقدر كل التعاون بين دولتين عربيتين واستمرارها مما يعكس الجوانب المختلفة بين البلدين لما يجب ان تكون عليه العلاقات بين الدول العربية.
اذا اديرت بوجه صحيح ورؤية متكاملة
في إطار تعاون ثنائي فيجب التعاون ليس في جامعة الدول العربية فقط بل أن نتعاون دائما في كل شى .
ان حامعة الدول العربية منظومة واسعة وشاملة في كافة المجالات ومتابعة كل ما يتعرض له شعب أو دول ..وجامعة الدول العربي لها رؤية ولها أكاديمية يدرس فيها إعداد كلية في مختلف المجالات مثل تغير المناخ.
واخيانا تنجح وأيضا تتعرض لازمات .
وهي شاملة للمجتمعات مثل طفولة والأمومه والتعليم والمرأة
ونحن نتحدث اليوم عن دولتين متعاونين وكل منهاما تعتبر جزء من انشطتهم في إطار الجامعة.
وفي خضم الأزمات فنجد التسلط وما نتعرض له فيجب المزيد من الترابط والتنسيق لتكون مواقفها واحده ومكملين معا.
ونأمل في المؤتمر القادم لجامعة الدول العربية في الجزائر من احل توحيد كلمتنا وبين الشعوب العربية للتغلب علي المشكلات.
ووجدنا ان الدول العربية تتعاون ..وسيظل التعاون العربي المشترك هوالملجا لنا جميعا ..واليوم نموزج ناجح بين دولتين عربيتنا مصر والإمارات في كافة المجالات لخمسين عاما.
ونموذج ناجح ومستمر .
بعض الكلمات التي وسوف نتحدث بها وهو رئيس عبد الفتاح السيسي ان الدم العربي اغلي من اي دم .
فإن دولة الإمارات وقفت مع مصر في مواقفها والصلات الوثيقة والعميقة بيننا.
والشيخ زايد منذ الرئيس مبارك وكانت العلاقات جميلة .
ثم جاءت ٢٠١١ ووقفت بجوار مصر والوقوف مع الرئبس عبد الفتاح السيسي
واتمني ان يحتوي بها جميع الدول العربية مع بعضها .