ا رحب بكم جميعا في مصر وارحب بكم وتواجدك علي أرض مصر لمؤتمرنا تغير المناخ
ويسعدني العمل معا لتعزيز التقارير ولمناثشةقضية عالميا وهي تغير المناخ لمؤتمر الأطراف كوب ٢٧.
والذي يعقد في مصر بشرم الشيخ والتي ينظر إليها العالم لمتابعة المؤتمر وما سنصل آلية.. ونحن نعمل لخلق بيئة نظيفة للحياة والعمل دون أضرار..واستثمار لجعلها أكثر استدامة.
ومنا نجد تنوع الناس وبشر من سائر كوكب-الأرض
وهي ضرورية لتغير المناخ فيجب أن نسأل أنفسنا هل اوشكنا ان نصل لما نريد عن العام الماضي ؟والذي نوجه لأنفسنا هل نصل لما نريد تحقيق. ممكن ان يحدث لما تصل آلية من نتائج من الواقع الملموس .
وما يحدث وما ينتج عن تغير المناخ فنجد كارثة تنتهي في مكان ثم تحدث غيرها في مكان آخر وتخلف ورائها خراب ودمار وحرائق.
نحن ما يحتاج اليه عالمنا الي محاولة أزمة المناخ اليوم تجاوز الشعارات هو التنفيذ السريع ليصبح واقع ملموس والقدرة علي التكيف.
ودعواتي حل المشكلة مساعدة الدول وخاصتا الدول النامية .
وخاصتا تعاونا والتمسك معا مع القدرة البشرية .
فيجب أن نتحمل نتائج عن ما ليس لنا دخل به .
ويوجد المجتمع المدني والذي يشارك فيما يحدث.
فيجب أن نعمل علي التحول الأخضر علي النقل النظيف واخزنا تشريعات في الطاقة والغذاء وأن ما تشهده مصر للتحول الي الاقتصاد الأخضر للحفاظ علي البيئة.
اذا توفرت الإرادة والعزيمة لتبقي درجة الحرارة بتناقص درجة ونصف.
ولقد وضعنا في مصر أهداف تحول الي الاقتصاد الأخضر وما نشيدة مصر للاقتصاد الأخضر هو ترجمة وخير دليل علي مواجهة تغير المناخ.
ونحتاج الي التعاون والعمل البناء .
أصحاب الحلالة والفخامة والسمو
من الضروري أن تشعر الدول النامية أنه يتم التجاوب معا وندع أولوياتها ودعمها وتمويلها.
والان نبدأ لمدة اسبوعين التعاون والثقة لنصل الي الأمان والقدرة علي الفعل والعمل وأن ننفذ ما نتفق عليه.
الجلالة والفخامة والسمو ادعوكوا الي التحلي بالمرونه والصداقة للخروج بنتائج فعالة من المؤتمر .
والوقت يداهمنا وعلينا أن نحسم هذه المعركة
،