كتبت / ليلى حسين.
ان مصر قدمت تطورا في التنمية المستدامة في النواحي الاجتماعية والبيئية والصحة والتعليم .
وقد القي كلمة دكتورة هالة السعيد. الدكتور أحمد كمال نائب الوزيرة وبدئها بكلمة الترحيب بالحضور واني ارحب بالجميع في يوم التنمية المستدامة بأسم وزارة التخطيط فكما تعلمون في السنوات السابقة واجهتنا تحديات في مناحي مختلفة ثم اتت كورونا فبدأنا في مواجهة هذا التطور حتي نتخطي الأزمة.
وقد تخطينا الازمة بالتعاون مع جهات مختلفة مع إعطاء أهمية لمشاركة الشباب وايضا المجتمع المدني ومع ملاحظة المستجدات علي مصر منذ عام ٢٠١٦ .
ومنها تحديات ما قبيل كورونا وأننا نمضي قدما لتخطي آثارها لتحقيق التنمية المستدامة .
فتعمل وزارة التخطيط علي تحقيقها في المدن أيضا والتركيز علي المحافظات التي بها أوجه التنمية واستعدادنا لذلك .
وتوجه الحكومة المصرية لنشر التنمية المستدامة للوصول الي منظومة تطور الاقتصاد المصري الي الأقتصاد الأخضر.
كنا نعلم عن مرحلة جديدة بين التخطيط والبيئة من أجل استمرار التنمية المستدامة وإنتاج الطاقة الجديدة وغيرها.
ونستعرض ما تم وحقيقة
توفر مياة شرب أمنة والصحة وغيرها .
و انه ليس مجرد أرقام صماء ولكن وجود حقيقي لتأكيد الاقتصاد المصري لمواجهة الأحداث ووصولا إلي نتائج إيجابية قبل حدوث الجائحة.
وأن مصر أخذت احتياطات للمواجهة وايضا ملاحظة الدعم والبنوك وملاحظة المشروعات الصغيرة والقطاعات المختلفة .
وأن يحافظ علي وصلنا إليه في عامي ٢٠١٩/ ٢٠٢٠ الي أرقام ببلوغ معدل النمو .
مثل الصحة والتعليم والصناعات التحويلية وايضا الإصلاحات الهيكلية ومنها توفير المياة ويشارك القطاع الخاص في النمو والحفاظ علي المستجدات في المرحلة الأولي.
وقد شاركت مؤسات دوليه ومنها صندوق النقد الدولي .
ومن هذا النجاح علي المستوي الدولي والمحلي ان نذيد من النجاحات .
للوصول الي تحقيق أهداف التنمية المستهدفة في النواحي الاجتماعية والاقتصادية والتعليمية.