فامريكا أن صح القول هي من تحتاج إلى الاستقلال من الاستعمار اليهودي فهو يسيطر على مقاليد الدولة ولذلك ليس بيدها الحل لوقف الاستعمار الصهيونى لفلسطين وإذا نظرنا للدول الاروبية فهي أيضا تسلم من اليهودايان الخرب العالمية الأولى والثانية فهي تخشى عودتهم إليها لما يقومون به من طقوس تدمر النجتمع وتقوده
لحروب اخرة
وقد قامت الحركات الصهيونية بوسائلها المساعدة
من الاعلام والشركات الكبرة
بالسيطرة على عقول الشعوب والشباب حتى تخدم مخططها لتقسيم الوطن كما جاء في اتفاقية
سايكوس بيكو
وخرائط لويس و الشرق الأوسط الجديد
فيالفعل تم تقسيم. الغراق
والسودان
وليبيا والخوف كل الخوف أن يستمر هذا المخطط ويطول مصر ..
كما جاء في هذه الخرائط وتقسيمها
إلى ثلاث دويلات صغيرة
دولة النوبة
والدولة القبطية وعاصمتها الاسكندرية
والدولة الإسلامية وتؤول سيناء
حتى النيل إلى الكيان الصهيوني حتى تصبح من الفرات إلى النيل كما يتوهمون يتم هذا من خلال أضعاف الاقتصاد المصري وغرقاها بالديون حتى يسهل عليهم تنفيذ المخطط الذي تبنية الدول الكبرى ولكن الله كتب علينا في رباط الى يوم الدين ونحن بلد الامن والامان وعلى اعتابنا تحطمت صخرةكل غازي..
وقد ظهرت هذه المؤامرة من جديد في الاعونة الأخيرة بعد تقسيم الدول العربية من حولنا وبعد طلب تهجير الفلسطنين إلى سيناء .مقابل اسقاط ديون مصر
لكن فما قال الله عز وجل سبحانه وتعالى وإذا يمكر بك الذين كفروا ليثبتوك أو يقتلوك أو يخرجوك ويمكرون ويمكر الله والله خير المكرين صدق الله العظيم .
وبرغم من الدعوة إلى التطبيع مع اسرائيل وتقبل بعض الدول العربية هذه الدعوة الضالة والاعتراف بها الا
ان الشباب سعوا دائما إلى افسادهم قد علموا عدوهم الحقيقي وزرعت
بداخلهم نبته الدفاع عن وطنه ولن يسلموا بمخطتهم من غضنا القادم .دون شك وهم سيقفون في وجه اسرائيل وغيرها ولنا ستكون الغلبة والنصرة …