من يقف في وجه اسرائيل …؟!!!بقلم جهاد شوقي…..لقد بداء هذا السؤال في الانتشار بين الناس يجمع فئاته ولكن دون اجابه واضحة حتي الآن فقد فشلت جميع الحلول المقترحة لتهدئة الوضع وانقاذ المدنين العزل من براسن العدو الذي لا يعرف اي رحمه او إنسانيةضاربا بكل المعاهدات الإنسانية عرض الحائط لقد بداء الغرب في تحريك مخططه الاثيم والممنهج في الشرق الأوسط وهو تقديم الدول العربية إلى دويلات متناحرة على أسس دينيةحتى لا تقم لهمقومة وقد بداء هذا المخطط قيد التنفيذ منذ أن زرعوا شوكتهم اسرائيل في قلب الوطن العربي ومنذ ذلك التاريخ وهم ينهبون ثرواتنا حتى أن رئيس امريكا الحالي جو بايدن قدقالها صريحة’لولم تكن اسرائيل لتعين علينا ايجاد واحدةفالبعض يسال أيضا بمن فيهم الشعب الأمريكي نفسه”لماذا هذا الالتزام بالدفاععن دولة محتلة استبطانية مثل اسرائيل؟”,ونجد أن الاجوبة واضحة وضوح الشمس أمام اعيننا ولكن نحن من اغمض اعينه عنها أن الاستعمار الغربيزرع اسرائيل حتى تدافع عن المصالح الغربية في الشرق الأوسط نظير أن يدافع الغرب عن امنها ووجودها ونجد الاقتصادالامريكي حاليا بعد أن تلقى كثرمن الانتكاساتان اعمدته الرئيسية هم رجال الأعمال اليهود المؤيدين للفكر الصهيونى وملاك القنوات الإعلامية الكبرة و كما قالت الاعلامية الاميريكيةالكبيرة هيلين توماس قبل أن ترحل عن عالمنا أن اليهود يسيطرون على البيت الابيضوالكونغرس وعلى المال … “وايضا علقت ضاحكة في قضية تجسس اسرائيل على امريكاانهم موجودونهنا في كل مكان فما حاجتهم إلى التجسس؟؟وفي ٢٠١٠قدمت هيلين استقالتهااثر تصريح قالت فيه هولاء الناسمحتلون وعليهم أن يرجعوا إلي المانيا أو بولندا …..أن خبرهم أن يخرجوا من فلسطين وقد اعتبر المتحدثباسم البيت الأبيض تصريحةاعدائي وغير مسؤول وطالبهابالاعتذار الفوري واجبرت على التقاعد بعد مسيرة مهنية حافلة غطت خلالها عشرة من رؤساء امريكافلحقيقة والحرية دائما ما تنتهي عند اعتاب هذه الدولة المغتصبة ولا يسمح لأحد أن ينزع عنها غطاء الفضيلة الزائف.

فامريكا أن صح القول هي من تحتاج إلى الاستقلال من الاستعمار اليهودي فهو يسيطر على مقاليد الدولة ولذلك ليس بيدها الحل لوقف الاستعمار الصهيونى لفلسطين وإذا نظرنا للدول الاروبية فهي أيضا تسلم من اليهودايان الخرب العالمية الأولى والثانية فهي تخشى عودتهم إليها لما يقومون به من طقوس تدمر النجتمع وتقوده
لحروب اخرة
وقد قامت الحركات الصهيونية بوسائلها المساعدة
من الاعلام والشركات الكبرة
بالسيطرة على عقول الشعوب والشباب حتى تخدم مخططها لتقسيم الوطن كما جاء في اتفاقية
سايكوس بيكو
وخرائط لويس و الشرق الأوسط الجديد
فيالفعل تم تقسيم. الغراق
والسودان
وليبيا والخوف كل الخوف أن يستمر هذا المخطط ويطول مصر ..

كما جاء في هذه الخرائط وتقسيمها
إلى ثلاث دويلات صغيرة
دولة النوبة
والدولة القبطية وعاصمتها الاسكندرية
والدولة الإسلامية وتؤول سيناء
حتى النيل إلى الكيان الصهيوني حتى تصبح من الفرات إلى النيل كما يتوهمون يتم هذا من خلال أضعاف الاقتصاد المصري وغرقاها بالديون حتى يسهل عليهم تنفيذ المخطط الذي تبنية الدول الكبرى ولكن الله كتب علينا في رباط الى يوم الدين ونحن بلد الامن والامان وعلى اعتابنا تحطمت صخرةكل غازي..
وقد ظهرت هذه المؤامرة من جديد في الاعونة الأخيرة بعد تقسيم الدول العربية من حولنا وبعد طلب تهجير الفلسطنين إلى سيناء .مقابل اسقاط ديون مصر
لكن فما قال الله عز وجل سبحانه وتعالى وإذا يمكر بك الذين كفروا ليثبتوك أو يقتلوك أو يخرجوك ويمكرون ويمكر الله والله خير المكرين صدق الله العظيم .
وبرغم من الدعوة إلى التطبيع مع اسرائيل وتقبل بعض الدول العربية هذه الدعوة الضالة والاعتراف بها الا
ان الشباب سعوا دائما إلى افسادهم قد علموا عدوهم الحقيقي وزرعت
بداخلهم نبته الدفاع عن وطنه ولن يسلموا بمخطتهم من غضنا القادم .دون شك وهم سيقفون في وجه اسرائيل وغيرها ولنا ستكون الغلبة والنصرة …

Loading

Ahmed El sayed

Learn More →