كتب..إسماعيل فؤاد
سؤال دائما يطلقه الساسه والجغرافيين والمؤرخين والمهتمين بالعلوم الإنسانية والرد أكيد حفظ لدي كل الشعوب والقبائل وهذا ما قرأنا فى الكتب والصحف والمجلات والمخطوطات وإليكم اليوم جواب مختلف عن كل القناعات السابقة الا وأن مصر تمثل قارة بذاتها ذات سيادة مستقلة عن العالم بإثره عدو اليوم صديق الغد وصديق اليوم عدو الغد حسب المصلحة من وجهة نظر المستفيد وتبقي الاستفادة هي محرك العاطفة السياسية والاقتصادية لدي الدول العربية والأجنبية وتبقي مصر صاحبة السمو فى الريادة والتميز المؤسسي على مستوي جميع الحقول والمواقع المختلفة ذات مبادئ منفردة تتميز بها ما يملك الحضارة المصرية الأصيلة والكل يتغير حتي الدول العربية والإسلامية وتبقي مصر منبر العقيده والتوحيد والعروبة والإسلام وتتساقط كل الاقنعة وتتغير الجلود وتتغير القوميات والأديان وتبقي مصر قيمة وقامة وقوامة على كل الإنسانية والبشرية منذ عمارة الارض بخليفة من اخلفه الله لعمارة الكون لنا فى الاولين طاقة وعلم وفى الاخرين من يحيون فينا حضارة مصر والذى اكتشف منها القليل ومازال العلم الحقيقي تحت ثرى مصر اين العالم منها الا صفر على الشمال وتظل القيمة ويظل الوزن الحقيقي للارض بمصر وحدها وقد صدق من قال فى مصر وقف الخلق ينظرون كيف أبني قواعد المجد وحدي فعلا من بني الحضارة الإنسانية والبشرية واستخدم علوم الطاقة التى لم يستخدمها ولا تعرفها البشرية فى العلم الحديث تحيا مصر وحدها مسنوده بجيشها وشعبها ورئيسها مش مسنوده بحد تاني لا صديق ولا عدو تحيا مصر وانا قد ذكرت فى مواضع أخرى بأن الله قدر الحفظ لمصر بأن جعل لها عبد من عباده وكله بحفظ مصر هو السيسي يا مصريين حفظه الله ورعاه ووفقه لخير البلاد والعباد
![]()

