بقلم ..الدكتور فكري السعيد
٠٠أرى أنها مليئة بالسموم ولا نملك رفاهية الإختيار
٠٠ هذا يفرض علينا مزيدا من الضغوط للتخفيف من حدتها
٠٠ إن من أفضل بنودها هو إيقاف الحرب وسد رمق الجائعين وهذا عمل إنسانى لا يقارن
٠٠ ثم أنه من الحكمة فى شأن أعمدة خيمة إقتلعتها ريح عاصف فهل من الرشادة التفاوض فى بنود سياسية أم نثبت أعمدة الخيمة ونأمن الأطفال والنساء
والشيوخ من الهلاك المحتوم.
٠٠ على المفاوض الفلسطينى أن يعلم أن ٢ مليون ويزيد على شفا حفرة
وألاف السجناء ينتظرون رشادة فلسطينية
٠٠ واعلم أن القضية الفلسطينية لن تموت لأنها ليست فكرة إنما حق ثابت للدفاع عن الأرض والعرض توارثته الأجيال وجيل التحرير لم يأت بعد
.لكنه سيأتى لا محالة.
د / فكرى السعيد
![]()

