كيف يكون الطب رسالة وليست مهنة؟!

كتب :أحمد أبوسعده

تظل مصر عامرة علي مر العصور بجواهرها النفيسة من أبنائها الأطباء الأفذاذ الذين دوما يضربون أروع الأمثال في كيفية أن يكون الطب رسالة مقدسة يملؤها فيضان العلم والمعرفة من الأطباء المصريين المهرة الذين رسخوا وأسسوا لمعني الإنسانية والتي تتجلي في حب وممارسة أسمي الرسائل الطبية العلمية والعملية حيث جعلوا منها حياة ومنهاجا ونبراثا وليست مجرد وظيفة أومهنة يمتهنونها وإذ تعجز هنا كلمات الكاتب عن التعبير عن تجربة حقيقية وشخصية لأحد نوابغ الطب المصري في العصر الحديث فهم بالفعل أصحاب رسالة في تخصصات ورسائل هامه للطب البشري ألا وهي الجراحة العامة وجراحات العظام والأوعية الدموية ومن أمثلة هؤلاء الجواهر النفيسة التي تذخر بهم مصرنا الحبيبة :-
الأستاذ الدكتور : أحمد شعبان أستاذ جراحة العظام والمفاصل بمستشفي الهلال الاحمر بالقاهره
الدكتور :وليد سامي أخصائي جراحة العظام والمفاصل بمستشفي الهلال الاحمر بالقاهره
الدكتور : عباس السيد أخصائي جراحة العظام والمفاصل بالقاهره
وعلي نفس المنهاج والرسالة الحياتية السامية يسير أطباؤنا الشباب
الدكتور :السيد هيبه أخصائي الجراحة العامه بمستشفي الهلال الاحمر بالقاهره
و الدكتور :مصطفي محمد الجمال
أخصائي جراحات الاوعية الدموية بمستشفي معهد ناصر بالقاهره.
وفي النهاية لا يسعنا إلا أن نرفع لهم القبعات تقديرا وإحتراما ، داعين من الله عزوجل ان يوفقهم وان ينفع بهم في رسالتهم الطبية السامية.

Loading

Ahmed El sayed

Learn More →

اترك تعليقاً