بقلم / سلوي عبد الحميد بنت مصر
انتظرتك يا أمل علي كئب لتمحو عني ماكتب خشيت النهار وخفت من ظهور النور من كثرة عثرة أيامي ولكني وجدت بصيص الأمل وأفقت علي النسور يحملقون في أجواء وأماكن الثعالب يدحرون حصونهم ويقتلونهم كاكلاب الضالة التي قامت بتربيتها أمريكا وأرضعتها الصهاينة ونسوا إننا أرباب السيوف ماقتل منا أحد إلا جددناه نحن مصر معلمو الأمة الحبر والقلم واعتقدوا أن شعب مصر يتيم ولكن هيهات شعب مصر هرم وشاهد علي هذا الفاروق عمر اشهد يارسول الله علي هؤلاء الكفرة السافكين للدماء اسمهم علي وزن ذابح كافر منافق كاذب سافك قاتل إن كنتم رجال حقا كنتم لاتستقووا علي الضعفاء كانت أمامكم اليهود ياكفرة الدين الإسلامي برئ منكم يا أهل ابليس ياخونة ألا نسيتم الرسول عندما عاش بين الأقباط عمرو بن عاص كان عاشقا لمصر وعندنا كتب عمر بن الخطاب بسرعة احضار عمرو بن العاص بسبب البت في شكوة المصري ياعملاء الشياطين ياطامسين الحق ياباعثين الباطل ياسافكين الدماء لعنة الله عليكم في كل وقت ياداعش الحق حرقكم الله في درج جهنم هل أنتم بشر أم وحوش قذرة ليس لها قانون وحوش ضالة دمية يلعب بها أمريكا لعدم الإستقرار لكي تقنص أموال العرب ياجوعي عن الحق أنتم ليس لكم دين الإسلام منكم بعيد والمسيحية برئية منكم حتي اليهودية أي الآلهة نتمون أتعبدون أمريكا ونبيكم اسرائيل ظهرتم علي حقيقتكم أيها الأوغاد عبيد أمريكا وحلفاء الصهاينة داعش الشر والكفر اللعنه إلي يوم الدين عليكم وشهداؤنا في الجنة ونحن نفتخر نقاليدنا المجيدة وأنتم الجبناء الراعديد
إن قلوبنا تنبض بمجدنا وعزتنا وصدورنا تضطرم نيران الكراهية لكم أيها السفاحين الأوغاد ونحن صامدون كالجبال نحن أصحاب القيم وندمر الباغي والظالم ونحي شعائر الأمم ولو رأت عيونكم أيها المغرورون حد سيوفنا وقوة حروبنا لكان لكم أن تعضوا علي أناملكم من الندم وسوف تعلمون أيها الظلمة أي منقلب تنقلبون لو نظرتم عددنا كالرمال قلوبنا كالجبال ولانهاب سوي الرحمن أيها الوغدة الحاقدون